
• ضجت الأسافير بمبادرة تركية قُوبلت بترحيب سودانى بأيّ دور لتركيا.
• ظنّي أنها كناقة سيدنا صالح (بلا والد و لا ولد) للآتى:
1. لحفظ مكاسب تركيا فى سوريا لا بد لها من اتفاق مع روسيا و آخر مع أمريكا.
2. لانشغال (بلينكين) بمستقبله مع أموال الإمارات ،خلال المباحثات بخصوص سوريا، وجد طريقةً ما للإيعاز الى أردوغان بتقديم المبادرة.
3. بدلاً عن إيفاد شخصية توحى بالجدية و الأهمية، إكتفى أردوغان بإتصال تلفونى ، و أنزل (ما يفيد إتمام المطلوب) فى موقع إسفيري.
4. بدلاً عن الترحيب بالمبادرة بخصوصية ، جاءت تغريدة البرهان بترحيب عام (يعنى إنت حبيبنا لكن زولك ده سيبك منه).